الإبن ينيك أمه وفجأة يدخل عليها أبوه
سكس جميل و نيك رومنسي ساخن جدا حيث كان العشيقين يمارسان سكس رائع و رغم الشهوة و سيطرتها عليهما الا انهما كانا في قمة الرومنسية لان الامر يتعلق بممارسة السكس ممزوجة بالحب و تبادل الاحاسيس عكس البعض الذين يمارسون الجنس فقط لاطفاء الشهوة . و كانا في غرفة جميلة جدا و هادئة و الشاب جميل و انيق و الفتاة ذات جسد تحسد عليه و رشيقة جدا و بدا يقبلها و هي ترد عليه قبلاته بفمها الجميل كالوردة و تلحس لسانه و كلاهما يسخن و الحرارة تزيد و مع ذلك ظلت الرومنسية سيدة الموقف و كلاهما يمتع الاخر و الشاب كان يتحسس الفتاة في كل مرة و بعد كانا جالسين وقفا و هما في سكس رومنسي جميل و ساخن جدا . و اكمل الشاب قبلاته الدافئة الحارة على شفتي حبيبته و قد خلعا الثياب و اصبحا عاريين تماما و تواصلت المداعبات و اللمسات الحارة بينهما و على جسديهما الاملسين و الفتاة كانت تلمس زبه المنتصب بقوة
و رغم انهام ظلا يتبادلان المداعبات بكل رومنسية الا انه رغم كل شيء الا ان قوة الشهوة لابد لها ان تتغلب و تسيطر في النهاية حيث زادت الانفاس و ارتفعت الاهات اكثر و الشب ادخل زبه في كس حبيبت هالساخنة الجميلة و بدا ينيك بكل قوة . و كان ينيكها و هما واقفين بطريقة ملتهبة جدا حيث الفتاة ذابت مع زبه الذي دخل كسها و اصبحت تصرخ اه اه حبيبي اه اه و هو يدخل و يخرج زبه بكل قوة و باحلى طريقة ممكنة لانه ينيك حبيبته و هو يعطيها كل احاسيس الحب و المتعة التي يجب ان تكون حاضرة اثناء النيك و الجنس . و استمر الحبيبان في احلى نيك رومنسي و هو واقفان و متكئان على الحائط و كل واحد منهما يخرج شهوته على الاخر مع قبلات حارة و احاسيس جنسية و حسية جميلة حتى اخرج الشاب حليب زبه و منيه في كس حبيبته و سقى غليله